تستعد مدينة سانت إتيان في وسط فرنسا لاستقبال شكل جديد من وسائل المراقبة وحفظ الأمن، يعتمد على رصد الأصوات “غير الطبيعية” في الشوارع.
وذكرت قناة “فرانس٣” اليوم السبت ٢ آذار/مارس ٢٠١٩ أن شركة خاصة حصلت على رخصة لتركيب ٢٠ لاقط صوتي (ميكروفون) في أحد الأحياء “الحساسة” في المدينة لرصد الأصوات غير الطبيعية، مثل الصراخ أو تحطم الزجاج، والإبلاغ عنها فوراً لمراكز الشرطة والطوارئ لتتمكن من التدخل فوراً.
ويوجد في سانت إتيان حالياً ٣٠٠ كاميرة مراقبة موزعة في شوارع المدينة، ويُنتظر أن يبدأ تركيب اللواقط الصوتية هذه الشهر.